Bahsid McLean يبلغ من العمر 23 عاما قتل امة Byrd 45 عاما بعدما طلبت منه الانتقال من المنزل لينضج و يعتمد على نفسه ثم اخذ له عدة صور وهو يحمل راسها الذى قطعة بمنشار كهربائى ليتباهى بقتله للسبب فى وجوده بهذة الحياة .
الشرطة تقول انه بعد ان طعن ماكلاين امة حتى الموت فى وقت متاخر من يوم السبت او الاثنين قام بتقطيع جسدها بمنشار كهربائى و نثر اشلاء جسدها فى انحاء حى البرونكس .
و كما يزعم قام هو وصديق له تقسيم جسد امه على ثلاثة اكياس قمامة كبيرة ووضع بعض اشلاءها فى حقائب مغلقة و القوا بها فى 4 مواقع مختلفة فى موريسانيا و ذلك بعد ان تم اكتشافهم بواسطة الكلب ووكر . كما تم تصويره هوو صديقة ويليام هاريس 26 عام وهما يشتريان منشار كهربائى باموال نقدية حتى لا يتم تتبع بطاقة الائتمان .
قال مسئول فى مكتب العدالة ان هذه الصورة المروعة ليست سوى واحدة من الصور التى عثر عليها على الهاتف الخلوي الذى يملكه ماكلاين وكما قال لقد فقدت النوم بعدها فهذه مجرد وحشية انه رهيب جدا ما فعله لامه
و الاكثر رهبة من ذلك انه فى المحكمة يوم الجمعة الماضية قال ماكلاين انه لم يفعل شيئا خطأ بينما خلال جلسة استماع المحكمة ارتدى كيس قمامة اسود كبير لانه ظل يتبول على نفسه بعد ان حاول الانتحار عقب قتله لامه بهذه الطريقة الوحشية .
كما قال ماكلاين للقاضى انه كان يحاول ان يساعد امه لانها تحتضر و لم يقل من اى شىء كانت تحتضر بينما دافع عنه محامية بانه يخضع لتقييم نفسى و لم يكشف اذا كان اخذ ماكلاين دواءه ام لا
و قال مصدر من مكتب العدالة : هذا عمل غول و هذا الرجل معاق عقليا ليفعل شىء مثل ذلك بينما قالت الشرطة ان ماكلاين طعن امه حتى الموت فى غرفة النوم
بشقتهم مساء الاحد او صباح الاثنين و ليس من الواضح اذا كان اخاة ذو السبع اعوام كان بالمنزل ام لا .
بينما صرحت اخته بان امهما قد ضبطت ماكلاين وهو يبحث على الانترنيت
عن نصائح للتستر على جريمة القتل و لاحقا انشأ صفحة على ماى سبيس اسمها اقتل تانيا كما اضافت قائلة : انه لم يكن له عذر لما فعله و حينما قال انه لم يرتكب خطأ عندما قتلها لم اعرف من هو .
كما قالت عمته بانه كان مستاء من امه بعدما ان وضعته منزل للعناية بسبب مكافحتها لادمان المخدرات و انه عاد للعيش معها بعد ان اتم 18 عاما و حينها بدأت الشكوك حول انه يسىء معاملة اخية الاصغر جسديا خاصا بعد ظهور علامات كدمات على اخية ذى 7 اعوام . كما قالت : ابن اخى وحش فهو دبر للقتل و انه يستحق عقوبة الادمان و يستحق ان يذهب للجحيم